المحامي منير بن صالحة : المشتكية هي من استدرجت السيد سليم شيبوب
على هامش ايقاف سليم شيبوب في قضية تحرش اصبحت شائعة اطرافها بين العموم , نشر المحامي منير بن صالحة رايه القانوني فيها كالتالي :
“عشرة أيام بالتمام و الكمال و هي تغويه ,تستدرجه . تستعطفه, تحرك سواكن قلبه و تدغدغ شعوره بالكلام الناعم و الوعد الشيق ..عشرة أيام و هما يتكاتبان و هو يفسخ المحادثات في كل مرة في حين كانت هي في كل مرة تسجل و تعاين و تواصل التحادث و هو يتكلم و يكتب و يرسل الصور و الكلام ……ثم تنقض عليه بشكاية و تسمي هذا كمينا.
هل هذا هو الكمين؟
قطعا لا ؟؟
هذه جريمة مستثارة يعني ان الضحية تشارك في وقوعها و هو ما ينزع عنها دور الضحية ويجعلها في نفس مرتبة الجاني، فهي التي زينت الجريمة في ذهن الجاني بالايعاز و الترغيب و الاحتيال و اسقطته في هوتها ثم صاحت ” لقد اوقعته في الكمين”..
آسف جدا ما هكذا تنصب الكمائن، لو اوقفتيه منذ أول لحظة لما واصل التغزل و التودد ، ما فعلتيه متطابق تماما مع ما فعلته مريم بن مامي عندما استمالت احد الذكور في برنامج على الهواء و لما انصاع ذكرته بانه متزوج و انهالت عليه بالسب و الشتم على المباشر .
الجرائم لا نثبتها بالتحايل و الآثام بل نثبتها بالإجراءات الشرعية النزيهة”.
وختم بن صالحة تحديثته ب( ملاحظة : هذه التدوينة من محض الخيال و اى تطابق بينها و بين أية قصة أخرى هو تطابق ناجم عن محض الصدفة )”..